وأعرب ميلى أيضا عن دعمه الثابت لما يسمونه “حق إسرائيل في الدفاع عن النفس”، منددا بـما وصفه “إرهاب حركة حماس”، ودعا إلى عودة باقي الرهائن.

كما كشف عن خطته لنقل السفارة الأرجنتينية من هرتسليا شمال تل أبيب، إلى القدس المحتلة، كما فعلت أمريكا والهندوراس والجواتيملا.

خافيير ميلى والحاخام التابع له

وممسكا بيده، تمنى الحاخام ديفيد بينتو شيلتا التوفيق لميلي في منصبه الجديد، وسط ترحيب أصدقاءه اليهود.

والاثنين الماضي، فاز مرشح حزب “تنمية الحرية” خافيير ميلى بانتخابات الرئاسة في الأرجنتين بحصوله على تأييد 55.69 بالمئة من الناخبين، إثر فرز 94 بالمئة من صناديق الاقتراع.

ويتولى ميلي رئاسة الأرجنتين في العاشر من ديسمبر المقبل خلفا للرئيس الحالي ألبرتو فرنانديز ليستمر في حكم البلاد حتى عام 2027.

الرئيس الأرجنتينى خلال الطقوس اليهودية

نترقب تكرار نموذج زيلنسكى، خاصة وسط ترقب التخلص منه لصالح رئيس أركانه ، بعد ضياع أوكرانيا، مع الفارق أن زينلكسي يهودى وميلى ليس يهوديا.