وحدة الإنتاج الإعلامي
الوزيرة الإسرائيلية المتطرفة، ميرى ريغيف، المعروفة بقربها بنتنياهو، زوجته سارة..، أثارت بطلبها المريض الذى قدمته لمجلس الوزراء السياسي الأمنى الغسرائيلى، التساؤلات حول مصير جثتي الأخوين يحي ومحمد السنوار قيادى حركة حماس، وغيرهما من القيادات الفلسطينية، والتي طالب بهم الفلسطينيون وسط رفض تام من الإسرائيليين، رغم محاولات الوسطاء بقيدة مصر، والتى قام رئيس مخابراتها بزيارة مهمة لتل أبيب.
والمفارقة أن الوزيرة المختلة ميري ريغيف. إما تكذب أو تكشف حقيقة لا يعرفها سوى الأمريكيين والإسرائيليين، فالمعلن من واشنطن أن الجيش الأمريكي ألقي جثة أسامة بن لادن في المحيط، حتى لا يكون له قبرا، لكن الوزيرة الإسرائيلية تقول أن الأمريكيين حرقوا جثة بن لادن؟ علامة استفهام مزدوجة جديدة نتابعها في وحدتى الشؤون الإسرائيلية.والأمريكية، بموقعنا وكالة الأنباء المصرية..أندكس..لنجيب لكم عليها، فانتظرونا.
