وحدة الشئون الأمريكية وغرفة التغطية الحية
السخرية الروسية من ترديد إسم ميشل أوباما بين المرشحين الديمقراطيين لخلافة بايدن، بقولهم لو اعترفت بكونها متحولة جنسيا، ستحصل على دعم المثليين وتفوز بترشيح الديموقراطيين للرئاسة ، والوصول بعدها للبيت الأبيض كأول ترانس وسوداء، تثير الضحكات والجدالات وعلامات الاستفهام حول حقيقة الميول الجنسية لميشل وأوباما ، أول من دعمها المثليين وزواجهم، لكنهم يخيفان حقيقة ميولهم الجنسية، وإن كانت ميشل متحول، وأوباما شاذا!
وفي تعليق غير تقليدي لخبراء روس مقربون من السلطة في موسكو، قالوا تعليقا على فوز الرئيس السابق دونالد ترامب بالانتخابات التمهيدية في ولاية أيوا. وكونه من المرجح أن يكون المرشح الجمهوري. أنه بالنسبة للديمقراطيين، بايدن كبير في السن. لكن شعبية ميشيل أوباما آخذة في الازدياد. إنها سوداء وهي إمرأة!!!! .. كل ما عليها فعله هو أن تقول إنها تنتمي إلى مجتمع المثليين ومن ثم يضمن الفوز في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي.
فهل بالفعل ميشيل متحول ، وأوباما شاذ ، واحتل المثليون البيت الأبيض بقوة ، بألوانهم التى سرقوها من البشر، وحولوا لمسوخ مريضة مقززة؟!، وما تأثير هذا على البشرية والأديان والحريات، بعدما أصبحت كلها مربوطة بهذه المسوخ؟!
جو النائم.. والسيدة الأولى السابقة
قد ينسى الحزب الديمقراطي “جو النائم”، أي الرئيس الأميركي جو بايدن، “ويتطلع إلى السيدة الأولى السابقة لخوض انتخابات الرئاسة 2024″. بهذه الجملة، بدأت صحيفة”تليغراف” تقريرها عن ترشح زوجة الرئيس السابق باراك أوباما للانتخابات المقبلة.
ولفتت الصحيفة، أن “جو سينسحب قبل الانتخابات التمهيدية الأولى، وسيكون قد فات الأوان لاختيار مرشح آخر من القاعدة الشعبية للدخول في المعركة، وبالتالي سيتم تنصيب أحد أفراد المؤسسة في المؤتمر”.
وتتابع الصحيفة: “تؤكد هذه الحكاية ما قالته مصادر بريطانية أيضاً، أنه عندما تتعامل الحكومات مع بايدن، فإنها تشعر بأنها تتعامل مع الإدارة بشكل عام، وليس مع الشخص المسؤول، ولو أسقط الديمقراطيون ترشيحه الرئاسي، فإن العالم سيتفهم ذلك”.
وتضيف المصادر أن بايدن لا يحظى بشعبية، لأنه “يتقدم في السن أمام أعيننا، وتتعزز الشكوك في قدراته وفي البديل القاتم، إذا انتهت صلاحيته في المنصب”.
لكن في السباق الانتخابي المقبل، يبدو أن المتنافسَين بايدن وترامب لا يحظيان بشعبية واسعة، وفق الصحيفة.
التنحى المنتظر
وبناء عليه، ربما من الأفضل “لأحدهما التنحي”. وبما أن ترامب قد لا يكون هو المرشح بالنسبة إلى الجمهوريين بسبب المشكلات القانونية، فمن الجيد إزاحة بايدن عن السباق أيضاً، وسيكون من المنطقي إقناع جو بفعل الشيء اللائق نفسه أو التخلص منه من دون إخباره، وفق المصدر.
كذلك، قال أوباما في مقابلة عام 2021: “جو بايدن والإدارة ينهون المهمة”، قاصداً المهمة التي بدأها أوباما وأوقفها ترامب، مشيراً إلى أن “90% من الأشخاص” الذين عملوا معه عادوا الآن إلى مكاتبهم مع بايدن.
وقد سلطت مقابلة حديثة انتشرت بشكل واسع الضوء على تفاصيل مثيرة للفضول، حيث لا يزال باراك أوباما يعيش في وسط واشنطن العاصمة، منتهكاً الاتفاقية التاريخية التي تقول: “يجب على الرؤساء أن يبتعدوا”.
ويشير صحفيون أميركيون إلى أن “أوباما مارس ضغطاً علنياً في الرقابة على الإنترنت والسيطرة على الأسلحة”، ويتوقع أنه بقي في مجتمع العاصمة ليكون بمنزلة رمز قوي للنظام السياسي.
لذا، إن الانقلاب القضائي لاستبدال بايدن بميشيل أوباما، عدا عن كونه “ثورياً”، فإن من شأنه أن يعزز الخط السياسي الذي يمتد من 2008 إلى 2024، باستثناء انتخاب ترامب، وسيتم اعتباره “انحرافاً مؤقتاً”، وخصوصاً مع استطلاعات رأي إيجابية بأغلبها عن ميشيل أوباما، التي نشرت كتابين من أكثر الكتب مبيعاً عن السيرة الذاتية والحكمة الأنثوية.
كما أن عمل ميشيل سابقاً في البيت الأبيض جعلها معروفة لدى الجميع، علماً أنها أنكرت أن لديها نيات للترشح للرئاسة، وهي العلامة التي تؤكد عادة أن الشخص مهتم بالأمر
داعمون للمثلية لكنهم ضد المثليين و المتحولين المتجاوزين
سبق وحصلت مواجهة ميشيل أوباما وإحدى المطالبات بحقوق مثليي الجنس في إحدى حفلات جمع التبرعات، التي منع خلالها التصوير، قبل أن تتم مرافقة الأخيرة إلى الخارج، وصلت حتى تخيير الحاضرين بينهم وبين هذه المثلية، فاختار طبعا الحضور ميشيل وطردوا المثلية.
وذكرت قناة “السي إن إن” الأميركية أن ميشيل كانت في الدقيقة الـ 12 من خطابها الذي يستغرق 20 دقيقة في منزل بشمال غرب واشنطن، عندما بدأت امرأة وسط حشد من 200 شخص بالصراخ، مطالبة بإصدار الرئيس الأميركي باراك أوباما أمراً تنفيذياً يحظر على المقاولين الفيديراليين التمييز بين الموظفين، بناء على ميولهم أو هويتهم الجنسية.
وأشارت إلى أنه خلافاً لزوجها الذي كان اعتاد على مقاطعة خطاباته، والذي ينتظر عادة توقف المحتج، أو يصغي إلى احتجاجه، اختارت ميشيل المواجهة المباشرة، فتركت المنصة، وتوجهت إلى المرأة، قائلة “من بين الأمور التي لا أجيدها هي هذا”، في إشارة منها إلى مقاطعة المحتجة لخطابها.
وأضافت أن المحتجة “يمكنها أن تصغي إلي… أو يمكن أن تكون الكلمة لها”، متابعة “فلتقرروا جميعكم، ولديكم خيار واحد”، في إشارة منها إلى اختيار الحشد بينها وبين المحتجة.
أوباما لا يختلف عن ميشل
وفي موقف مشابه طردوباراك أوباما “متحول جنسي” من البيت الأبيض ءات مرة، كما فعلت زوجته، عندما قاطعه مرارا بالإنجليزية والإسبانية، وهو يلقي كلمة أمام وفد من الناشطين استقبل أفراده في القاعة الشرقية بالبيت الأبيض، فطلب من رجال الأمن إخراجه منها بعد استمراره بإطلاق هتافات أزعجته وعطلت عليه استمراره بإلقاء كلمته، مع أنه حاول تدارك الموقف معه، وأشار إليه بسبابته محاولا ثنيه عما كان ممعنا فيه.
وكان أوباما وأسرته، من أول الأسر الحاكمة في البيت الأبيض المجاهرة بدعم المثليين وحتى زواجهم، واعتبروها ليس سببا للعنصرية والتنمر.، حيث كان قد أعلن في حديث لمحطة تلفزيون “أيه بي سي” تأييده لحق المثليين في عقد الزواج فيما بينهم.
وأوضح أوباما في حديثه لـ”ABC” انه يعتقد بانه ينبغي منح حق الزواج للمثليين قائلا “من المهم بالنسبة لي المضي قدما وتأكيد انني اعتقد انه ينبغي ان يكون باستطاعة المثليين ان يتزوجوا.” ولاقت هذه التصريحات قبول المدافعين عن حقوق المثليين والعديد من الديموقراطيين، فيما اعتبر عدد من رجال الدين هذه الفكرة غير معقولة.
وقال اوباما ان رؤية افراد في ادارته يقيمون علاقات مثلية ، والتفكير أنهم لا يزالون يجدون أنفسهم في حيرة من أمرهم ، قد أثر على موقفه من هذه القضية. كما كان لابنتيه -ماليا وساشا- وزوجته ميشيل تأثير في رأيه، حسب قوله.
وقال جو سولمونيزي رئيس مؤسسة “هيومان رايتس كامبين” المدافعة عن حقوق المثليين ان أوباما أدلى بتصريحات تاريخية، معتبرا السحاقيات واللوطيين جزءا مهما من نسيج المجتمع الأمريكي، ومدافعا عن حق هؤلاء في المساواة مع أعضاء المجتمع الآخرين والاحترام والاعتراف بهم عن طريق السماح لهم بعقد الزواج فيما بينهم.
هل أوباما مثلى؟!
وأدلى الرئيس الأمريكي بحديث لصحفيي مجلة “أوت” تطرق فيه إلى المسائل المتعلقة بحياة مجتمع المثليين فأشار إلى أن القرار الذي أصدرته المحكمة الأمريكية العليا، والذي ينص على أن تسجيل عقود الزواج بين المثليين لا يتناقض مع الدستور الأمريكي لم يكن ليفاجأ به.
وقال أوباما إنه يعتقد أن موقف المجتمع الأمريكي بصورة عامة تجاه قراء مجلة Out بدأ يتغير منذ ما قبل صدور قرار المحكمة العليا المذكور. وأضاف قائلا إنه تأكد من ذلك استناداً إلى رأي ابنتيه. إذ يبدو لماليا وساشا ولأصدقائهما أن التمييز ضد أي شخص بأي شكل من الأشكال ليس ذا جدوى
علاقات أوباما المثلية !
(ووفقا لوثائق سنودن، يقول تقرير جهاز الأمن الفيدرالي، أن أوباما التقى بالسيناتور ليندسي غراهام أول مرة عندما أدّى أوباما اليمين كعضو في مجلس الشيوخ الأمريكي يوم 3 يناير عام 2005، وبعد ذلك قام ليندسي بضم الرئيس المقبل للولايات المتحدة إلى ما وُصف بـ “مافيا اللواطيين في الحزب الجمهوري” برئاسة المستشار الأقرب للرئيس جورج بوش، كارل روف، الذي هو نفسه كان معروفا منذ فترة طويلة بأنه يقوم بزيارات متكررة إلى الحانات والملاهي الليلية الخاصة بمثليي الجنس في واشنطن العاصمة).
(سبق لتقرير واين مادسن أن تحدث عن مواعيد أوباما الجنسية السابقة مع السيناتور الديمقراطي عن ألاباما “ارثر ديفيز” وهو المرشح الأساسي الحالي لمنصب حاكم ولاية ألاباما. مصادر مطلعة في شيكاغو أيضا أخبرت واين مادسن بأن هناك شريكا مثلي الجنس آخر لأوباما، هو حاكم ماساتشوستس الديمقراطي “ديفال باتريك”. أمّا الرجال الذين أقاموا علاقات جنسية مع باراك أوباما فمنهم: دونالد يونغ، لاري سنكلير، ريجي لوف، ارتور ديفيس، بيل فريست، وديفال باتريك، حاكم ولاية ماساتشوستس.. وغيرهم)
“عاهرة صبي”..والقصيدة التى تكشف ميوله!!!
“إن أوباما، عندما كان عمره 15 عاما، كان “عاهرة صبي” يعرض خدماته للرجال البيض كبار السن من مثليي الجنس على شاطئ ويكيكي في هاواي”.
قصيدة لأوباما الشاب تكشف ميوله المثلية المبكرة: أوباما تزوج عشيقه الباكستاني ويلبس خاتم الزواج حتى يومنا هذا- وفق تقارير عن ميول أوباما.
وتشير مصادر أن نادي حمام المثليين في شيكاغو كان مكان الاستراحة المتكرر لسيناتور الولاية أوباما ورام إيمانويل- شيكاغو “DLC” ليست مختصرا لمجلس قيادة الحزب الديمقراطي Democratic Leadership Council – ولكنه مختصر لـ Down Low Club وهو نادي للرجال السود اللواطيين الذي أوباما عضو فيه- ريجي لوف: مدرب أوباما الشخصي ومساعده السياسي هو شريكه الجنسي- زعيم الأغلبية “بيل فريست”، “جبل بروكباك”، وأوباما- الشائعات حول أوباما وفريست تشيع بقوة في دوائر السود بالكونغرس في 2006- إيمانويل رام “بابا الحلو”- شركاء أوباما الجنسيين الآخرين- حياة أوباما الجنسية المثلية جعلته عرضة للابتزاز- معلومات تأكيدية: زميلة أوباما في المدرسة الثانوية: كان مومسا صبيا لكبار السن في هاواي، أمّ دونالد يونغ: إبني قُتل بسبب علاقته المثلية مع أوباما، شهادات أخرى: مقتل دونالد يونغ يتصل بأوباما- معلومات لمن يهمهم الجانب النفسي: قُبلتان غريبتان لأوباما مع ديفيد كاميرون وجو بايدن!!، والد أوباما الحقيقي شاذ جنسيا، مربية باراك أوباما في جاكرتا من المتحولين جنسيا.
وثائق سنودن تفضح العلاقة اللواطية بين الرئيس أوباما والسيناتور ليندسي غراهام
“إن من بين أخطر الوثائق – كما تقول مجلة العالم the globe الأمريكية – التي نشرها “إدوارد سنودن” هي التي سُمّيت “وثائق سنودن Snowden Documents” لخطورتها الشديدة والتي أسس عليها جهاز الأمن الفيدرالي الروسي تقريره الخطير الذي تم تداوله في الكرملين ، والذي يشير إلى أن شائعات طلاق الرئيس الأمريكي باراك أوباما من زوجته ميشيل التي اجتاحت العالم تقوم على أساس العلاقة الجنسية المثلية (اللواطية) الطويلة بين الرئيس الأمريكي والسيناتور الجمهوري البارز في مجلس الشيوخ “ليندسي غراهام”.
وعلى الرغم من أن شائعات علاقات ليندسي غراهام مع بعض منظمات حقوق مثليي الجنس الرئيسية في الولايات المتحدة كانت تتداول في واشنطن العاصمة بشكل واسع وحتى تهدد بـ “فضحه”، فإن مرحلة شباب أوباما المليئة بالممارسات اللواطية وتعاطي المخدرات هو أكثر توثيقا من ذلك بكثير، بما في ذلك البيانات التي قدمتها واحدة من معارفه الطلبة، ميا ماري بوب، التي وصفت الرئيس بأنه كان “مثلي الجنس، محتال متعاطي الكوكايين”.
في تفسير “الحب مثلي الجنس” من أوباما لغراهام، الذي يكبره بـ 9 سنوات، يقول هذا التقرير، يمكن ارجاعه إلى شباب أوباما في هاواي حيث كان يوصف بأنه “في سن المراهقة كان لواطيا يفضله كبار السن من الآباء البيض، “هذا التفضيل استمر حتى سن البلوغ حينما كان يعيش في شيكاغو حيث وصف النشطاء المثليون ذهابه إلى حانات اللواطيين خلال الأسبوع، وغالبا في يوم الأربعاء، حيث كان يتعلق كثيرا بالرجال البيض الأكبر سنا”.
قصيدة لأوباما الشاب تكشف ميوله المثلية المبكرة
وعلاوة على ذلك، وكما يقول المحللون في هذا التقرير، هناك القصيدة المثيرة للقلق للغاية عن علاقات الرجل بالصبي man-boy relationships وعنوانها “pop” التي كان أوباما قد نشرها عندما كان طالبا يبلغ من العمر 19 عاما في كلية اوكسيدنتال [الربيع: عدد 1982 من مجلة اوكسيدنتال الأدبية] حيث يقول أحد مقاطعها المقززة:
Pop takes another shot, neat,
Points out the same amber
Stain on his shorts that I’ve got on mine, and
Makes me smell his smell, coming
From me
حديث مقرف لكنها مستند
حديث مقرف ومقزز ومريض ، لكن لنستخدمها فقط على إنها وثيقة ومستند ضد من كان رئيس لأكبر دولة في النظام العالمى، ورئيس الظل في هذه الإدارة ، والذى يخطط أن يصل بشريكه أو شريكته المعلنة للحكم المباشر من جديد.
يقول المحقق الصحفي الشهير والجرىء “واين مادسن” إن: “الرئيس أوباما ورئيس موظفيه “رام إيمانويل” هما أعضاء مدى الحياة في نفس نادي حمام مثليي الجنس (اللواطيين) في الجزء الأعلى من مدينة شيكاغو، وفقا لمصادر مطلعة في مجتمع المثليين في شيكاغو، فضلا عن مصادر سياسية مخضرمة في المدينة.
وحمامات المثلييين Gay bathhouses هي في الحقيقة حمّامات مخصصة للاتصال الجنسي بين الرجال بالدرجة الأولى وليس للاستحمام.
حمام الرجال المثليين، أنشىء لتلبية احتياجات الرجال البيض الأكبر سنا، وهو موجود في الأعمال التجارية لنحو 30 عاما، وكما هو معروف واحد من أكبرها موجود في شيكاغو. وعلم تقرير واين مادسن WMR من مصادر هم على دراية بحمام المثليين أنه يوفر سنة واحدة لعضوية “مدى الحياة” للعملاء الذين يدفعون، وأن الملفات المحوسبة للنادي والملفات الورقية ما قبل الكمبيوتر، تشمل معلومات عضوية عن كل من أوباما وإيمانويل. البيانات تكون مجهولة المصدر بأكبر قدر ممكن لأغراض السرية. ومع ذلك، مصادر مقربة من النادي يعتقدون أن جهاز الخدمة السرية الأمريكي قام بتطهير جهاز الكمبيوتر والملفات والبيانات المتعلقة بعضوية أوباما وإيمانويل.
ويُصدر النادي أيضا بطاقات هوية. وعلم تقرير واين مادسن أن أوباما وإيمانويل يمتلكان بطاقات الهوية المطلوبة لدخول النادي
أوباما “يلتقط” الشباب في مباريات كرة السلة
ومع ذلك، لم يكن نادي المثليين في شيكاغو هو المكان الوحيد لأنشطة الجنس المثلي المحمومة لأوباما. مجتمع المثليين في شيكاغو يدرك أن أوباما كثيرا ما يجرى اتصالات مع الرجال الأصغر سنا في “تعارفات الصدفة” في مباريات كرة السلة. وفي مباريات “تعارفات الصدفة” هذه التقى أوباما بايمانويل وبشاب يعمل في حملة الحزب الديمقراطي ونائب رئيس بنك رئيسي، اسمه أليكسي جيانولياس. ينافس جيانولياس حاليا على مقعد مجلس الشيوخ الأمريكي الذي كان يحتله أوباما. نافس جيانولياس بنجاح على منصب أمين خزانة إلينوي في عام 2006 بعد أن وضع على المسار بواسطة آلة الديمقراطيين في شيكاغو.
قد تكشف بعض أشرطة التنصت على المكالمات الهاتفية أنه لم تكن فاليري جاريت، صديقة أوباما منذ فترة طويلة والمستشارة السياسية الحالية في البيت الأبيض هي التي كانت المرشحة البارزة لأوباما لشغل مقعده في مجلس الشيوخ الأمريكي، ولكنه الشاب الذي عمره 32 عاما صديق أوباما “من شباب مصادفات التعارف في مباريات كرة السلة”، جيانولياس، الذي يمضي سنته الثانية كأمين صندوق الولاية. ومع ذلك، فقد تجنب أوباما الترويج في الحملات الانتخابية لصالح جيانولياس في ولاية إيلينوي، وهناك دلائل تشير إلى أن الرئيس قد “تخلّى نهائيا عن جيانوليا”، وفقا لبعض الدوائر السياسية الديمقراطية في شيكاغو.
وذكرت مصادر متعددة في شيكاغو أن الديمقراطيين الذين لاحظوا علاقات جيانولياس بأوباما قد بلغت حدها في سباقه للترشيح لمجلس الشيوخ هذه السنة عليهم أن لا يحتفوا بذلك بصورة مبكرة. فالمنافس الجمهوري لجيانولياس النائب “مارك كيرك”، وهو ضابط احتياط في مخابرات البحرية، معروف أيضا كرجل لواطي. طلّق كيرك زوجته في السنة الماضية بعد زواج دام ثماني سنوات. لم يكن لديهما أطفال.
الصحيفة الشعبية المشهورة، National Enquirer، عرضت في العام الماضي قصة عن أن ميشيل أوباما، تفيد إنها ليست متحولة كما يشاع، بشكل كبير، حينما كانت غاضبة بشكل مسعور حول العلاقة بين زوجها ومساعده “ريجي لوف”. شقيقة هذه الصحيفة الشعبية، The Globe، طرحت في وقت لاحق قصة عن وجود علاقة عاطفية بين أوباما ومسؤولة في حملة الديمقراطيين اسمها “فيرا بيكر”. وقد علم تقرير واين مادسن أن هذه العلاقة كانت حيلة ذكية للتخلص من التكهنات حول الشركاء الجنسيين الفعليين لأوباما. غادرت بيكر الولايات المتحدة لمهمة غامضة نسبيا في جزر المارتينيك. وقد حصدت صحف وسائل الإعلام الشعبية السبق بين وسائل الإعلام السائدة في الكشف عن الفضائح الجنسية التي شملت بيل كلينتون وغينيفر فلاورز ومونيكا لوينسكي، وتايغر وودز، وجون ادواردز وريلي هنتر.