وقال “يتعين على نتنياهو تغيير الحكومة الإسرائيلية لإيجاد حل طويل الأمد للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.. الحكومة الحالية هي أكثر الحكومات تطرفا في تاريخ إسرائيل وهي لا تريد حل الدولتين”.

وقال نتنياهو أن هناك خلافات بين تل أبيب وواشنطن حول من بحكم غزة بعد الحرب و اليوم التالي لقطاع غزة، مؤكدا أن حركة فتح “لن تكون هناك” بعد الحرب. وأضاف “لن أسمح لإسرائيل بتكرار خطأ أوسلو.. غزة لن تكون (حماسستان) ولا (فتحستان)”، مهددا بشن الحرب على الضفة وتحويلها هى ولبنان مثل غزة.

فيما دعا وزراء أخرون ومنهم ليكوديون لمناهضة أية محاولة لإقامة دولة فلسطينية لأنها خطر على الكيان الإسرائيلي، فلا أحد يتصور أننا سنعود لأوسلو التى قتلت منا ما يساوى قتلى أحداث ٧أكتوبر، وفق قول هؤلاء الوزراء الإسرائيليين.