جاءنا الآن
الرئيسية » جاءنا الآن » ألبوم كامل:ربنا يخلى لنا الأهلى..الصحافة العالمية حمراء..وحديث الطعمية الحراقة والكبسة البايظة يشعل السوشيال ميديا!

ألبوم كامل:ربنا يخلى لنا الأهلى..الصحافة العالمية حمراء..وحديث الطعمية الحراقة والكبسة البايظة يشعل السوشيال ميديا!

فريد حمزة وغرفة التغطية الحية

لم تتوقف الصحافة العالمية الرياضية وغيرها، عن الاحتفاء بالأهلى وإنجازه بالفوز على فريق نجوم العالم المشاهير المجمعين في فريق اتحاد جدة السعودي، بتأهله لنصف النهائي المونديالى، رغم أن فريق الأهلى طوى صفحة الاتحاد أساسا وبدأ في الاستعداد بقوة لكسر السيطرة البرازيلية على المباريات المصرية البرازيلية.

وليد الفراج اعتذر للأهلى .. ووصف في أهدافه .. زوووو

وتشابهت العناوين في فكرة تفوق الفنيات والتاريخ والخبرة على الغلبة المالية، فالقصة ليست مليارات الدولارات فقط، والتى تحقق عجزا كبيرا للسعوديين، والكل صدم من التصدى العالمى لحارس الأهلى محمد الشناوى، من النجم العالم كريم بنزيمة، والذى لم يعلق عن الهزيمة حتى فترة من المباراة مكتفيا باعتذارات زملاءه للجمهور السعودي، وعشاق الأهلى اكتفوا بصورته المصدوم فيها من التصدى الكبير للشناوى.

السوشيال ميديا اشتعلت خلال الساعات الأخيرة بعنوان الطعمية الحراقة والكبسة البايظة

واشتعلت السوشيال ميديا المصرية والسعودية بحديث الطعمية الحراقة والكبسة البايظة، في تراشق كروى محمود ومسيطر عليه ، فالشعبين المصري والسعودى واحد، لكن الأفية تحكم كما يقال، وكان الجداوية هم البادئون ودفعوا الفواتير في النهاية ، والمصريين أساتذة أخذ الحقوق فورى ، بشهادة الجميع.

حتى الزملكاوية احتفلوا مع الأهلى بإنجازه باعتباره ممثلا لمصر

وشهد شاهد من أهلها عندما اعتذر الإعلامي السعودي وليد الفراج، الذى قال أنه لا بمكن الوقوف أمام الأهلى، وتوصف في الأداء والقوة والروح، حتى أنه طلب اللعب بدون الأهلى، لأنه لا بمكن مواجهة الفانلة الحمراء.

السعوديون اعتذروا للأهلاوية بعدما تيقظوا من الصدمة الثلاثية

وهنأت الأندية العالمية الأهلى على فوزه المهم بخطة مختلفة وروح حماسية ومثابرة حتى فازوا ثلاثة بالرأفة، وحذر البرازيليون الفريق البرازيلى القادم لأول مرة لمونديال الأندية، من لسعات الأهلى الذى لا يخاف كبار العالم ، بل يخافه الجميع ، وبالطبع ستكون مواجهة يوم الاثنين في غاية الصعوبة، ونتوقع من صانع السعادة الكثير.

عن الكاتب

الوسوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *