المحرر الفنى وغرفة الرصد السوشيالى
رغم مرور فترة ليست قصيرة، لكن الغموض لايزال يكتنف كواليس طلاق أحمد فهمى وهنا الزاهد، مع انشغال كل واحد بشغله ، لكن لايزال الناس مهتمة بالتفاصيل.
تصوروا رغم كل ما يدور حولنا داخليا و خارجيا ، في ناس مركزة في القصص الخاصة بالفنانين ، من الطلاق والزواج والأجازات واللوكات.
عموما أحمد فهمى كشف الكثير والمثير عن كواليس الانفصال وعلاقته بهنا الزاهد ، التى تحولت لطلاقه الثالث بعد زيجتين وقلق كبير في علاقاته بأسرته وأصدقائه، خاصة مكونى ثلاثيه السابق شيكو وهشام.
فهمى قال علاقات هنا بأسرتها كانت من أسباب ارتباطه بها، وبالتالي نفي شائعات انفصاله للسبب المروج، وأضاف إن علاقاته جميلة بهنا حتى الآن.
وكشف النجم المثير لعلامات استفهام كثيرة، إنه رافض ينجب أبناء بسبب صعوبة تربيتهم، لأنه عانى كثيرا، وشهد على عقد انفصال والدته وهو في التاسعة عشر من عمره، لكن والده صديقه جدا حتى الآن، ووالدته أحلى شئ في حياته.
كل زيجات فهمى من الوسط الفنى ، فهل المرة الرابعة ستكون مختلفة ، فهمى قال إنه مشغول بعمل قوى يتمنى يكون أنجح من مسلسل سفاح الجيزة.
عن الكاتب
