وكالة الأنباء المصرية|إندكس | إنچلينا چولى داعمة الفلسطينيين تكشف عن رغبتها فى اعتزال هوليوود.. وتتحدث لأول مرة عن فترة إصابتها بالشلل!

فريق السينما العالمية وغرفة الرصد السوشيالى

كشفت الممثلة الهوليوودية الناجحة أنجلينا جولي، التي لم تدعم إسرائيل وكانت من أقوى داعمى الفلسطينيين، والوحيدة تقريبيا بين الهوليووديين التى لم تتراجع عن موقفها رغم سدة الهجوم الصهيونى ، عن رغبتها في الاعتزال وترك هوليوود، وأضافت الكثير بصراحة عن الفترة الصعبة في حياتها، مع طلاقها من الممثل براد بيت – في مقابلة مع مجلة وول ستريت جورنال.

أنجلينا جولي

أوضحت جولي: “جسدي يتفاعل بقوة مع التوتر”. “مستوى السكر لدي يرتفع وينخفض.” وكشفت أيضًا: “فجأة أصبت بشلل بيل قبل ستة أشهر من طلاقي”. وأعلنت جولي وبيت انفصالهما في عام 2016، بعد مشادة مزعومة على متن طائرة شملت أطفالهما. في السنوات التي تلت ذلك، دخل الممثلون في معركة قانونية صعبة، خاصة بشأن حضانة أطفالهم الستة : مادوكس، 22 عامًا، باكس ، 20 عامًا، زهرة، 18 عامًا، شيلا ، 17 عامًا، والتوأم نوكس ليون وفيفيان ماركلين ، 15.

وأضافت جولي عن نفسها وعن أطفالها بعد الطلاق: “كان علينا أن نشفى”. ولم تكشف المزيد من التفاصيل حول سبب الانفصال. “هناك أشياء كان علينا التعافي منها.” منذ عام 2016، كرست جولي نفسها لأطفالها ومشاريعها السينمائية والآن علامتها التجارية الجديدة للأزياء “Atelier Jolie”.

وقالت للمجلة الشهيرة إنها “لا تتمتع حقًا بحياة اجتماعية” في لوس أنجلوس، والأشخاص الوحيدون الذين تتسكع معهم حقًا هم أطفالها. وقالت: “إنهم أقرب الناس لي ولحياتي، وهم أقرب أصدقائي”. “نحن سبعة أشخاص مختلفين للغاية، وهذه هي قوتنا.” وقالت جولي المولودة في لوس أنجلوس أيضًا إنها تريد مغادرة فقاعة هوليوود وقضاء المزيد من الوقت في كمبوديا، حيث تبنت مادوكس وصورت فيلم First They Killed My Father في عام 2017، لكن مشاكلها القانونية مع بيت لن تسمح لها بذلك. . وقالت: “هذا جزء مما حدث بعد طلاقي. لقد فقدت القدرة على العيش والسفر بحرية. وسأتحرك عندما أستطيع ذلك”. “لقد نشأت في مكان ضحل جدًا. من بين جميع الأماكن في العالم، هوليوود ليست مكانًا صحيًا. لذلك أنت تبحث عن الأصالة.”