غرفة الرصد السوشيالى
ردود الفعل والتعليقات التى رافقت بيان وزارة الداخلية على منصة إكس حول القبض على أجنبي بتهمة التجارة في العملة الأجنبية بمكتبه في السيدة زينب، تؤكد مدى معاناة المصريين ممن يسمون بالضيوف وفاق عددهم ال٩ مليون لاجئ، تزامنا مع مخططات ترانسفير إسرائيلية ودولية بتوريط مصر في عدد من فلسطينى غزة.
القصة أثارت فضولنا الصحفي، عندما كنا نتابع أكونت وزارة الداخلية لرصد البيانات الجديدة لنشرها ، ولاحظنا مدى كثرة وغضب التعليقات على هذا البيان:
وزارة الداخلية:
ضبط (عامل بمكتب شحن “يحمل جنسية أجنبية” – مقيم بدائرة قسم شرطة #السيدة_زينب) بمزاولة نشاط غير مشروع فى مجال تحويل الأموال من وإلى خارج البلاد “بنظام المقاصة”، وكذا الإتجار بالنقد الأجنبى خارج نطاق السوق المصرفى ، متخذاً من المكتب عمله الكائن بذات الدائرة مكاناً لمزاولة نشاطه الإجرامى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه.. وبحوزته (مبالغ مالية “عملات محلية وأجنبية”).
بمواجهته إعترف بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وتداولت بعدها التعليقات عن دور اللاجئين من مختلف الجنسيات في تجارة العملة، ومنتشرين على جروبات الفيس بوك والواتس والتليجرام الخاص بالجاليات المختلفة المتواجدة في مصر، مع محتلف العملات الأجنبية.
وقال آخر أن مفوضية اللاجئين تمنحهم الدولارات وهم يتاجرون بها، وثانى أرشد عن الواقفين أمام ويستريونيون، ويغيرون العملة هناك، بخلاف العديد والعديد من التعليقات المنتقدة للتعامل مع اللاجئين على حساب المصريين، مطالبين بقوانين تحدد فوضي اللاجئين ، وهناك تعليقات متجاوزة للغاية.
فما رأيكم أنتم في هذا النقاش الساخن، الذى كان من المهم استعراضه معكم…؟!
ننتظر تعليقاتكم، وسننشرها في تقرير قادم، شاركونا النقاش
عن الكاتب
