جاءنا الآن
الرئيسية » جاءنا الآن » حرضت الظلاميين على تكفيره: يجب أن تعتذر د.سعاد صالح للرمز العالمى د.مجدى يعقوب

حرضت الظلاميين على تكفيره: يجب أن تعتذر د.سعاد صالح للرمز العالمى د.مجدى يعقوب

فريق عقائد ومعتقدات ووحدة الرصد السوشيالى و الافتراضي 

في مشهد يثبت من جديد أن هناك بيننا نماذج كريهة ظلامية داعشية الطابع، ولهم أتباعهم وروادهم ومرتاديهم، لازلنا نتحدث عن أن المسيحيين سيدخلون الجنة أم لا، وهل د.مجدى يعقوب العالم الكبير هل سيدخل الجنة أم لا؟!

طالما الدكتور سعاد صالح ، ليست من الجرأة أن تحسم الموقف ، عندما سئلت سؤالا لا معنى له حول دخول اليهود والمسيحيين الجنة ، فلماذا لم تسمع للعلماء النجباء من نوعية الدكتور أحمد الطيب الإمام الأكبر ، والعالم المستنير د.على جمعة ، ود. سعد الهلالى ود.أحمد كريمة حول هذه النقطة المحسومة.

لقد أثارت بإجابتها الضعيفة ، التى كشفت عدم معرفتها الجدل من جديد ، حتى تحول العابم د.مجدى يعقوب تريندا يدافع عنه من يدافع ، ويهاجمه الجهلاء الظلاميون.

المدعو “عبد الله رشدي” سبق و كفر د. مجدي يعقوب والأوقاف منعته من صعود المنبر ، وأصبح نجما للظلاميين.

وتداولت على تريند #د.مجدي_يعقوب تويتات عديدة، أغلبها للأسف مهاجم ومكفر لهذا الطبيب العالم ، أمد الله في عمره.

أحدهم هذى قائلا: “مجدي يعقوب النصراني الكافر ليس أفضل من عم الرسول الذي حاماه ونصره ورغم ذلك لم يؤمن للرسول
مجدي يعقوب النصراني الكافر ليس له شفعاء عند الله، فسيدنا إبراهيم استغفر ل أبيه ولكن الله أمره بالتراجع
مجدي يعقوب النصراني الكافر أو غيره إذا لم يؤمن بمحمد وما بُعث به، فهو مخلد في النار”


وقال آخر : “شوفت فيديو لدكتور مجدي يعقوب بيقول أن أكثر حاجة بتوجع القلب (فعليًا) هي الحزن وأن دا أحياناً بيضعف أجزاء منه يعني إحساس القلب المكسور من الزعل دا حقيقي مش بس مجازي”

اعوذُ بكلمات الله التامات من الحُزن
وانقباض القلب وبَهتان الروح
وكُل أسى يُلحق بِنا في هَذه الحياة

وهاجمت واحدة من المشاركين في التريند، د. سعاد صالح ، بقولها : ‏والله العظيم إنتو فتنة لغير المسلمين
لأن إنتو لما تقولوا كله هيدخل الجنة يبقى بتظلموهم انهم يعرفوا الدين الحق ويؤمنوا به
(إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون ) مجدى يعقوب ربنا هيجازيه على عمله فى الدنيا من شهرة ومال وغيره ويوم القيامة سيحاسب على كفره بالله.

*****

ياحول الله

دعوا الخلق للخالق 

عن الكاتب

الوسوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *