ضربات التعويم
ضربات الجنيه اشتعلت منذ نوفمبر ٢٠١٦، وكانت الأولى لا يزيد فيها بالسوق السوداء عن سعره الرسمي إلا بقيمة لا تتجاوز العشر جنيهات، وقفز أول مرة في نوفمبر 2016 من 8 جنيهات للدولار إلى 19 جنيهاً، ليستقر بعد ذلك عند مستوى 16 جنيهاً أمام الدولار.
والمرة الثانية كانت بعد الحرب على الروسية الأوكرانية في مارس 2022، بعد أن خفضت قيمة الجنيه ليتراجع من مستويات في حدود الـ 16 جنيهًا أمام الدولار إلى 18 جنيهًا.
والمرة الثالثة كانت في شهر أكتوبر الماضي، مع الاعتماد على سعر صرف مرن للجنيه الذي وصل إلى ما بين 22 إلى 24 جنيهًا للدولار، بعد الإعلان عن موافقة صندوق النقد منح القاهرة قرضًا جديدًا.
والمرة الرابعة كانت في يناير الماضي حين خفضت قيمة العملة لتصل إلى دون الـ 31 جنيهًا تقريباً أمام الدولار.
