وقال كيريلوف في مؤتمر صحفي: “مما يثير القلق بشكل خاص العدد المتزايد من الدراسات التي أجراها متخصصون عسكريون أمريكيون حول فيروسات الجدري الطبيعية وغيرها من فيروسات الجدري المسببة للأمراض البشرية.

ونحن نتحدث عن تقييم فيروس جدرى القردة كعامل بيولوجي محتمل مدمر والبحث عن عوامل محاكية لفيروسات الجدري الطبيعية”.

وأشار إلى أن العمل مع هذا الفيروس مسموح به فقط في مؤسستين، مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة ومركز “فيكتور” العلمي الحكومي في روسيا.

وتم تأكيد أول حالة إصابة بفيروس “جدري القردة” من قبل منظمة الصحة العالمية في مايو 2022 لدى سائح بريطاني عاد من نيجيريا.

وفي الفترة من يناير 2022 إلى 31 أكتوبر 2023، تم تحديد الكشف عن 91788 حالة إصابة بهذا الفيروس.