جاءنا الآن
الرئيسية » جاءنا الآن » هل تنهى على بايدن في البيت الأبيض؟:اشتعال الأجواء الأمريكية بعد فضيحة الفيلم الإباحى المثلي في الكونجرس!

هل تنهى على بايدن في البيت الأبيض؟:اشتعال الأجواء الأمريكية بعد فضيحة الفيلم الإباحى المثلي في الكونجرس!

وحدة الدراسات الأمريكية

ردود فعل واسعة النطاق على كل المستويات العالمية في كل الملفات، للفضيحة التى تم الكشف عنها خلال الساعات الأخيرة في الولايات المتحدة، ومن الممكن جدا أن يكون لها إسقاط واضح على الانتخابات الرئاسية الأمريكية ، بعد نشر فيديو إباحي مع مثليين جنسيا تم تصويره في قاعة الاجتماعات بمجلس الشيوخ الأمريكي، منهم مساعدين للرئيس الأمريكى چو بايدن. ونشر موقع The Daily Caller الإخباري مقطع من هذا الفيديو القذر المستفز، فأشعل الولايات المتحدة ومعسكرها على الفور، فيما تناول المعسكر المناهض داخليا وخارجيا الفضيحة على كل المناحى.

في البداية تم نشر الفيديو في مجموعة مغلقة على مواقع التواصل الاجتماعي. وبحسب الصحفيين، فقد تم تصوير الفيديو في غرفة الاستماع رقم 216 باللجنة القضائية بالكونغرس. ووفقا لهم ظهرت في اللقطات طاولة “يجلس عليها أعضاء مجلس الشيوخ في كثير من الأحيان، ويطرحون الأسئلة أثناء جلسات الاستماع”.

كارثة تنهى على بايدن وحزبه..فيديو إباحى مثلي

مساعد بايدن من أبطال الفيلم القذر 

وكتبت الناشطة الأمريكية اليمينية المتطرفة لورا لومر على قناتها في تلغرام أن أحد “أبطال” الفيديو كان الموظف الديمقراطي في مجلس الشيوخ إيدان مايسي-تشيروبسكي، الذي شارك سابقا في لقطات إعلانية لحملة الرئيس الأمريكي جو بايدن الانتخابية لعام 2020.

وجرت الإشارة إلى أن مايسي-تشيروبسكي لم ينكر وجوده في الفيديو، لكنه قال إنه لم يكن ليقوم بتصرف غير محترم أبدا مكان العمل، في رد غامض بالمرة.

بايدن يرعى المثليين بقوة .. لكن هل لدرجة تصوير مساعديه فيلم إباحى لهم في الكونجرس؟!

ومن بين المشاركين الآخرين، بحسب المعلومات الأولية، مساعد السيناتور الديمقراطي بن كاردين. في وقت سابق اتُهم هذا البرلماني البالغ من العمر 80 عاما بالسلوك العدواني تجاه الجمهوري اليهودي ماكس ميلر. ولكن مساعد السيناتور نفسه ينفي هذين الاتهامين.

أسبوع ملعون لليسار..ما الذى ينقصنا؟!

من جانبه علق الجمهوري مايك كولينز على الفضائح المحيطة بالحزب الديمقراطي: “أسبوع ملعون لليسار! الإباحية في مجلس الشيوخ، والمواد الإباحية عن الأطفال في فرجينيا، والراقصات في البيت الأبيض، والتماثيل الشيطانية في ولاية أيوا. ما الذي بقي ينقصهم؟”.

عن الكاتب

الوسوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *