وحدة الرصد الإعلامى و السوشيالى
في وقت يشتعل فيه الإقليم ، وهو على حافة حرب عالمية حقيقية، والبيوت المصرية تتابع عن كثب توابع نتيجة الثانوية العامة وتوترات سوق الدولار وتأثيره على الأسعار المختلفة، وحتى قضية اللاعب الراحل أحمد رفعت التى تدخل فيها الرئيس السيسي نفسه، لايزال هناك إعلام إلهاء وتغييب ، يركز على قضايا تافهة لمجرد ركوب التريند، ولا يهم المهنية والقضايا الحيوية، بحديثه عن المسلسل الهندي أزمات شيرين عبد الوهاب وطليقها حسام حبيب.
لاتزال لدى شيرين الطاقة لترديد تصريحات، وكأنها مكينة لا تتوقف، في وقت لم يكد ينهى نصر الله كلمته حتى إنهالت الصواريخ اللبنانية على شمال فلسطين التاريخية ، وإدعت شيرين أنها تعرضت للسرقة من طليقها حسام حبيب، مؤكدة أنه أقدم على سرقة سيارة منها ماركة “رانج روفر” موديل 2008، وساعتين ماركة رولكس، لافتة إلى أنها لم تطالبه بإعادتها.
وأكملت شيرين، حديث السرقة الجديد بقولها، كنت ساكنة في شقة فيها خزنتي كسروا الخزنة وطلعوا منها التنازلات، بفتح حاجتي لقيت أغلبها مش موجودة، وحسام بيكلمني بشتيمة وقلة أدب وقالي إنتي بتشككي فينا، رغم إني متهمتوش بأي حاجة، وقلت له ده إهمال مني وأنا لازم أدفع التمن.
وأضافت شيرين: “الناس بتقول بتسمع كلامه ليه؟ أنا بروح له بالتهديدات، دمرني وبيهددني ويبتزني وبيقول كلام وقح عني وعن أصحابي، ولما بختفي بيوصلني عن طريق بنتي الصغيرة هنا، 13 عاما، ومكرهها فيا وفي أبوها وفي أهلي”.
عن الكاتب
