عندما يفقد القريب فضائله، يتحول لشيطان حقيقي، لذلك كان المهم نشر هذه الجريمة لنفيد بها البنات الصغيرة والأسر، فالحرص واجب، مهما كان الحرص ممن، فليس عيبا .
في هذه الجريمة ، حاك زوج الأخت الكبري خيوط قذارته على أخت زوجته التى طرقت أبواب المراهقة قبل قليل، ولم يرحم العشرة والبيت الذى عاش فيه سنوات مع زوجته وأهلها.
داخل وحدة سكنية في منطقة هرم سيتي بمدينة أكتوبر دارت أحداث الفصل الأهم من هذه الجريمة . اصطحب دكتور تجميل شقيقة زوجته الطفلة التى لم تبلغ عامها 15، إلى مسكنه بدعوى الجلوس مع شقيقتها شهرا لترافقها في شهورها الأخيرة بالحمل، وخلال تلك الأيام ظل يلعب مع الطفلة على وتر الحب والاهتمام حتى وقعت فريسة ببراءتها.
طلب زوج الأخت الكبري من فريسته الهروب بدعوى أنه سيهرب هو الآخر معها لأنها يحبها هى، وجلسا لفترة معا في شقة بأرض اللواء التابعة لمحافظة الجيزة، وفقدت الطفلة على يده عذريتها، وجلست معه داخل الشقة لـ4 أيام، والأهل يبحثون عنها، وكان يبحث معهم عنها، لكن الصغيرة وجدت أن زوج أختها فطنت أخيرا للعبة ، فما منها إلا أن توجهت إلى والدتها واعترفت لها بكل الأمر.