جاءنا الآن
الرئيسية » جاءنا الآن » رضا عبدالعال يشعل غضب السعوديين..تطاولوا عليه لمجرد انتقاده دوريهم

رضا عبدالعال يشعل غضب السعوديين..تطاولوا عليه لمجرد انتقاده دوريهم

وحدة الرصد السوشيالى وفريق الرياض

المحلل الكروى و اللاعب الدولى السابق رضا عبد العال ضرب الدورى السعودى في مقتل عندما وصف الدورى السعودى بدورى المبطلين، الذي لا يمتعه بالمرة، إلا في التصوير والجمهور والملاعب فقط، لكن فنيات كرة لا طبعا.
وأثار كلام رضا الموجع انتقادات واسعة في السعودية وغيرها بعد وصفه دوري روشن للمحترفين بـ”دوري المبطلين”، حتى تطاول عليه الإعلامى الرياضي السعودى وليد فراج، بدعوى أنها محاولة من رضا لجذب أنظار السعوديين له، لأنه لا يتم دعوته في المناسبات الرياضية المختلفة، زاعما إنها هذه ليست طريقة للحصول على مقابل.
رضا عبد العال وصف الدورى السعودى بدورى المبطلين..فاستفز السعوديين..لكن لماذا التطاول لهذه الدرجة ضده؟!
كلمات فراج المتطاولة، التى أظهرت مدى إيلامهم من كلمات رضا، رددها ورضا محلل أساسا في قناة إم بي سي مصر، ويبدو أنه تركها لعدما كان ضيفا مستمرا في برنامج الإعلامي الرياضي مهيب.

وقال لاعب الأهلي والزمالك السابق في بودكاست “Goal Cast” عند سؤاله عما إذا كان يتابع مباريات دوري روشن السعودي للمحترفين: “لا”، وأشار إلى أن الدوري السعودي “لا يعجبه”.

وأضاف “دوري المبطلين ..المتعة في الملاعب والجماهير وليس الأداء والفنيات”.

واستشهد عبد العال بمباريات الزمالك أمام الفرق السعودية خلال الفترة الأخيرة والتي حقق خلالها الفريق المصري التفوق رغم تراجع مستواه.

وأثارت تصريحات عبد العال غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، حيث كتب أحد المغردين: “لو صلاح راح على الدوري السعودي كان هيقول دوري (المبطلين) ؟؟!!! طيب نيمار 32 سنة وقدامه على الأقل بمشيئة الله طبعا خمس سنوات أو ست، بعيدا عن الإصابات يعتبر مبطل؟؟؟

طيب بالورقة والقلم كم صفقة في الدوري السعودي كله جات فوق الـ30 سنة ؟؟ أسلوب مش محترم بكل أمانة”.

وكتب معلق آخر: “أحترم أراء الآخرين حتى لو لم تأت مع ميولي، ولكن ما قاله الكابتن رضا عبد العال ليس رأي، بل إساءة واستهزاء بالدوري السعودي، ومثل هؤلاء الأشخاص يجب (تجاهلهم) وعدم تداول ما يصدر عنهم من أراء، لأنهم ببساطة لا يستحقون الرد؟!”.

وعلق متابع ثالث: “طيب تقدر تعطي إجابة بدون ما تقلل (من الدوري السعودي”.

المصدر

عن الكاتب

الوسوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *