من غرفة الرصد السوشيالى
فرحة ما بعدها فرحة ، هذه التى غمرت محبي العالم المصري الجليل د. هانى الناظر، عندما طمأن الناس برسالة غير مباشرة عن حالته الصحية في صراعه مع المرض الخبيث، حيث عاد بكلمات قليلة بعد فترة انقطاع طويلة، لكنها كانت كفيلة بطمأنة عشاقه الذين طاردوا حسابه بالأسئلة طيلة غيابه، وحاصروه بالأدعية للمقاومة والعودة، وإنهالت عليه التبريكات والأدعية فور وصول بوسته لمحبيه.
قال الناظر : الحمد لله ..يمكن المرض بقسوته وشراسته قدر يمنعني من الذهاب لشغلي وقدر يمنعني من الذهاب للعيادة وأبقاني في المستشفى حتي الآن ولفترة قادمة لكن باذن الله وقوته ورحمته أتمني أن لا يحرمني المرض من التواصل معكم واستقبال عدد من أسئلتكم الطبية والإجابة عليها وكتابة العلاج في حدود قدرتي الصحية ..وأشكر حضراتكم من كل قلبي علي دعائكم وصلواتكم من أجلي وربنا يحفظكم ويبارك في صحتكم جميعا