جاءنا الآن
الرئيسية » نشرة الأخبار » في فترة عصيبة على الأمة:ماذا تقول الصحف العربية حول أول قمة عربية بالبحرين؟!

في فترة عصيبة على الأمة:ماذا تقول الصحف العربية حول أول قمة عربية بالبحرين؟!

صحيفة الخليج: فلسطين والاعتراف الأممي

كتب يونس السيد، أنه مع الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن ضد عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة تبخرت الوعود التي قدمت للفلسطينيين والعرب بشأن «حل الدولتين» وإقامة دولة فلسطينية، والمشكلة .

يقول الكاتب تكمن في المعايير والذرائع الواهية التي ساقتها لتبرير موقفها أمام المجتمع الدولي، كالقول إن «الفيتو» لا يعكس معارضة للدولة الفلسطينية.

خطورة الدولة الفلسطينية عليهم

واعتبر الكاتب أن الخطورة تكمن في إسناد قيام هذه الدولة إلى المفاوضات المباشرة التي استنفدت منذ وقت طويل. وهو ما يعني أن هذه الدولة لن تقوم أبداً بعد أن ووجهت بالرفض المطلق من قبل حكومات اليمين الإسرائيلي المتعاقبة

الخليج أونلاين: وسط توترات المنطقة..ما المنتظر من أول قمة عربية في البحرين؟

أشار ياسر عيسى في مقاله إلى أهمية القمة العربية المرتقبة في المنامة في السادس عشر من الشهر المقبل وسط تصاعد التوترات الإقليمية والقضايا الحاسمة التي تواجه العالم العربي.

الخطوط العريضة للقمة الماضية

ويرى أستاذ العلاقات الدولية في جامعة الدوحة، أديب زيادة، أن القمة العربية المرتقبة لن تخرج عن الخطوط العريضة التي خرجت بها قمة الرياض العام الماضي.

وعن الاستحقاقات التي تواجهها قمة المنامة يقول الباحث في الشؤون الاستراتيجية عبد الله الغيلاني “إن المعادلة الجيوسياسية في العلاقات بين دول المنطقة وإسرائيل تغيرت بعد السابع من أكتوبر، إذ إن الجميع أيقن أن الدولة العبرية ليست الدولة التي يمكن الاعتماد عليها في تثبيت أمن المنطقة

القدس العربي: لإنهاء هامشية العرب في مواجهة مشاريع إيران وإسرائيل

اعتبر عبد الله خليفة في مقاله أن بقاء النظام العربي على الهامش في المنازلة المحتدمة بين إسرائيل وإيران على أراضي عربية يشكل نقطة ضعف تهدد الأمن القومي العربي.

أضاف أن الطرف العربي يبقى الأضعف تجاه المشاريع الإقليمية: الطرف الإسرائيلي التوسعي مدعوماً برؤية ترامب وبايدن بدمج إسرائيل في الوسط العربي. والطرف الإيراني بمشروعه التوسعي الطائفي على حساب الأمن القومي العربي

الجبهة السنية الإسرائيلية 

ويقول الكاتب إنه ليس من مصلحة الدول الخليجية الانضمام والاصطفاف والتنسيق في جبهة أمريكية ـ خليجية ـ عربية ـ سنية ـ إسرائيلية كما تصفها وتروج لها إدارة بايدن والإعلام الأمريكي والإسرائيلي.

وذلك لأن أمريكا منذ إدارة أوباما المتردد، وترامب المقاول صاحب الصفقات، وبايدن المتخبط المنكفئ، خفضت مكانة الأهمية الاستراتيجية لمنطقة الخليج

العربي الجديد :94 مليار دولار في مواجهة الصين وروسيا

كتب بيار عقيقي أنه إذا كانت الصين محكومة بالسوق الأميركية، فإنّ روسيا، باتت أمام واقع “ردّة الفعل” لا “الفعل”. وبما أنّ الأميركيين صعّدوا كفاية.

عنصر المبادرة بدأ يفلت من أيدي سيد الكرملين ومنه فإن الطموح بإنشاء عالم متعدّد الأقطاب حسب الكاتب سيبقى مؤجّلاً حتى إشعار آخر

الحلف الأوكرانى التايوانى الإسرائيلي 

يرى الكاتب أن 60 مليار دولار لأوكرانيا، 26 مليار دولار لإسرائيل، ثمانية مليارات لتايوان هي استثمار للولايات المتحدة الأمريكية بعوائد مربحة، لأن أمريكا ليست جمعية خيرية بملياراتها ال94 ..يعلق بيار عقيقي

عن الكاتب

الوسوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *