جاءنا الآن
الرئيسية » جاءنا الآن » لا يتوقف عن الهجوم على صلاح:إبراهيم سعيد يقلد ميدو ليصل لفلوس الإعلانات!

لا يتوقف عن الهجوم على صلاح:إبراهيم سعيد يقلد ميدو ليصل لفلوس الإعلانات!

الجميع يركز في حملات انتقاد محمد صلاح ورده ووكيل أعماله رامى عباس وحتى مدربه كلوب عليها، ويتناسى المنتخب وتركيزه على المباراة المهمة، التى من المفروض أن يتجاوز ليثبت إنه كان في كبوة عابرة .

إبراهيم سعيد مدافع منتخب مصر السابق، انضم لميدو ليكون من بين منتقدى صلاح، ورد على ما يتردد من بعض الجماهير بشأن انتقاده لمحمد صلاح، موضحًا قصة عدم تسديده لركلة الجزاء الشهيرة في بطولة كأس أمم إفريقيا عام 2006، مقارنة بصلاح الذى سدد ركلة جزاء في مباراة موزمبيق في البلس تسعين، ولو ضاعت كان سبتحمل نتيجة الهزيمة.

وقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر قناة “النهار”: “محمد صلاح استحالة يكون صلاح إبراهيم سعيد، وإبراهيم سعيد استحالة يكون محمد صلاح، الزمن غير الزمن، وليس معنى أنني أنتقد صلاح فأنا لا أحبه، أنا لن أبرر هذا الأمر”.

وتابع: “لا يوجد أحد فوق النقد، ولا أحد يأخذ زمنه وزمن غيره، لأن هناك كلام قيل عني بأن هناك (نفسنة وأنني حقودي)، أنا اعتزلت منذ 12 سنة، وفعلت كل شيء في الكرة وحققت كل شيء، ولعبت في أكبر الأندية واحترفت، هذا ردًا على الناس التي تقول لي أنني أبحث عن (التريند) يا (جماعة أنا تريند قبل التريند)”.

وأكمل: “دائمًا الناس التي تبحث عن شهرة ولم يُحققوا إنجازات ولم يلعبوا بقميص منتخب مصر، هؤلاء من يبحثون عن (التريند)، أنا دائمًا الناس كانت تتحدث عني وعن أدائي”.

واستكمل: “أنا لاعب دولي وعمري كان 18 سنة، لعبت في منتخب الشباب والأولمبي والأول، ولا يوجد شيء لم أفعله في الكرة، من يقول إنني (بنفسن) هذا يُقال للشخص الذي لم يفعل شيء في الكرة، لكنني فعلت كل شيء، حصلت على كل الألقاب مع الأهلي و2 أمم إفريقيا، ابتعدوا عن نغمة أنني (بنفسن) أنا أتحدث في الكرة ولن أخرج عنها”.

واختتم: “أنا أتحدث عن محمد صلاح قائد منتخب مصر، وليس صلاح لاعب ليفربول، البعض يقول أنت تُقارن بين موقف صلاح وإصابته بموقفك من عدم تسديد ركلة الجزاء في بطولة 2006، يا جماعة في هذه المباراة مصر كلها كانت في الشارع وقبلها تحدثت مع الكابتن حسن شحاتة، وليس معنى أنني فعلت ذلك فإن محمد صلاح يقلدني، أنا أخطأت أو تقديري للموقف كان خاطئًا.

عن الكاتب

الوسوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *