وحدة الشئون الخليجية
أجواء من الترقب الدولى والإقليمي والسعودي تتصدر المشهد في الساعات الأخيرة، حيث يواجه السعوديون والعالم سؤالا في غاية التعقد ، ماذا بعد الاختفاء البدنى للملك سلمان، وبداية الحقبة الرسمية للملك الشاب، والذى يعد هو ملك الظل، لكن الأمر سيتغير بالطبع عندما يكون هو الملك الفعلى!
وهل وقتها سيجعل ابنه الصغير ولى عهده، أم أحد من أخوته حتى يكبر ابنه، كما فعل الملك الأردنى، وتسبب هذا في أزمة كبيرة انتهت بالإقامة الجبرية لأخيه.
الحديث هذا يأتى على خلفية البيان غير التقليدى الذي أصدره الديوان الملكي السعودي يوضح فيه الحالة الصحية للملك سلمان بن عبد العزيز بعد ساعات من إعلان دخوله المستشفى في جدة لإجراء “فحوصات روتينية طبية”، وهذا العنوان اعتيادى كبداية لمفاجآت، والحالة الكويتية ليست بعيدة، أطال الله عمر العاهل السعودى، الذي يترقب شعبه حالته الصحية.
وذكر البيان أن العاهل السعودي البالغ من العمر 88 عاما “غادر أمس الأربعاء مستشفى الملك فيصل التخصصي في جدة بعد أن استكمل الفحوصات الروتينية”، ونشر الإعلام الرسمي الثلاثاء مقاطع فيديو للعاهل السعودي خلال حضوره الاجتماع الأسبوعي للحكومة
لا يفوت أيضا
اهتمام دولى وعربي ومصري بيوم التأسيس السعودى..تعرف على السبب
لماذا عاد الجدل حول دعوة الكاتب الإماراتى المقرب لبن زايد بإعادة اليهود لخيبر السعودية؟!
ودخل الملك سلمان الى المستشفى في الرياض في آذار/مارس 2022، لإجراء “فحوصات طبية” و”تغيير بطارية منظم ضربات القلب. كذلك خضع في تموز/يوليو 2020 لعملية استئصال المرارة..
وتحول الأمر لتريندات بعدة عناوين أساسها #الديوان_الملكى و #الملك_سلمان.